استطلاع مشترك عام 2023:
- يستمر الهبوط في نسبة تأييد حل الدولتين بين الفلسطينيين والإسرائيليين لتصل للثلث فقط، وتتصاعد المعارضة لرزمة تفصيلية لحل سلام دائم مما يشير إلى تشدد في المواقف تجاه التسوية الدائمة. نسبة أكبر قليلاً من الإسرائيليين اليهود تؤيد حلاً تقوم فيه دولة واحدة لا يتمتع فيها الفلسطينيون بحقوق متساوية وذلك مقارنة بالتأييد لحل الدولتين. مع ذلك، فإن مجمل الجمهور لدى الطرفين لا يزال يفضل حل الدولتين على أي حلول بديلة للصراع. كذلك يمكن لبعض الحوافز المزدوجة المتبادلة، التي يعطي كل طرف فيها تنازلاً للطرف الآخر مقابل الحصول على تنازل من الطرف الآخر، أن تزيد من نسبة التأييد لدى الطرفين مما يظهر استمرار وجود بعض المرونة وخاصة في الجانب الإسرائيلي. يحدث كل ذلك في أجواء سلبية تتراجع فيها الثقة بالآخر لدى الطرفين لمستويات غير مسبوقة، وترفض أغلبية من الفلسطينيين أربع خطوات لبناء الثقة فيما ترفض أغلبية الإسرائيليين اثنين منها البيان الصحفي جدول النتائج
استطلاع مشترك عام 2020:
- بالرغم من استقرار نسبة التأييد لحل الدولتين، فإن الجمهور الفلسطيني والإسرائيلي يظهران درجة كبيرة من التشدد تجاه رزمة تقليدية لاتفاق سلام لتطبيق هذا الحل. مع ذلك، فإن نسبة تأييد حل الدولتين أعلى من التأييد لأي حل آخر للصراع. كما أن مجموعة من الحوافز المزدوجة المتبادلة يمكنها زيادة نسبة التأييد لدى الطرفين مما يظهر بعض المرونة. لكن نسبة الثقة بالآخر تميل للهبوط وترى أغلبية بين الفلسطينيين، وحتى بين الإسرائيليين، أن ضم أراضي فلسطينية سيعيق أي تقدم نحو السلام
التقرير النهائي /كانون ثاني (يناير) 2019
- هل يساهم الرأي العام في تعزيز أم في حل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي؟ خليل الشقاقي وداليا شيندلين
أوراق سياساتية:
1) Khalil Shikaki, “Peace versus the People,” Cairo Review of Global Affairs, Fall 2017
https://www.thecairoreview.com/essays/modi-in-israel/
2) Khalil Shikaki, “Do Palestinians Still Support the two-State Solution?” Foreign Affairs, September 2018
3) Khalil Shikaki and Dahlia Scheindlin, Two-State or One-State, English, Carnegie_Baker, fall 2018
https://carnegieendowment.org/files/CarnegieBaker_TwoStatesOrOne.pdf
4) Shai Feldman and Khalil Shikaki, “Trump Peace Plan,” ME Brief, the Crown Center for ME Studies, Brandeis University, April 2109
http://www.brandeis.edu/crown/publications/meb/meb126.pdf
5) خليل الشقاقي وداليا شيندلين، دولتان أم دولة واحدة
https://carnegieendowment.org/files/Palestine_Report_ARA.TXT.pdf
قائمة الجداول:
1) جدول رقم -1 : تأييد الجمهور لخطة السلام الأصلية ولخطة السلام المعدلة والمكونات
2) جدول رقم -2 : تأييد المجموعات المتشددة لخطة السلام ومكوناتها
3) جدول رقم -3 : حوافز مقدمة للجمهور
4) جدول رقم -4 : حوافز مقدمة للمجموعات المتشددة
5) جدول رقم -5 : مواقف المجموعات المتشددة من خطة السلام المعدلة
6) جدول رقم -6 : تأثير الحوافز المزدوجة على تأييد خطة السلام
7) جدور رقم -7 : القيم المقدسة والمجموعات المتشددة
8) جدول رقم -8 : تأثير الانطباعات الإيجابية عن الطرف الآخر على الموقف من حل الدولتين وعلى تقدير أهداف الآخر
9) جدول رقم -9 : تأثير الانطباعات عن الطرف الآخر على الموقف من حل الدولتين ومن خطة السلام
10) جدول رقم -10 : تأييد حل الدولتين وحل الدولة الواحدة والكونفدرالية
11) جدول رقم -11 : تأثير انطباعات النخبة على مواقفها
استطلاعات النخبة:
- نبض الرأي العام الفلسطيني - الإسرائيلي: استطلاع النخبة رقم (2): تتأثر النخبة لدى الطرفين بانطباعاتها عن مواقف مجتمعها وبانطباعاتها عن مواقف المجتمع لدى الطرف الآخر بحيث أن الذين يعتقدون أن مجتمعهم أو المجتمع لدى الطرف الآخر مؤيد لحل الدولتين يبدون استعداداً لاتخاذ خطوات أو الإعراب عن التأييد لصالح هذا الحل. لكن النخبة الفلسطينية والإسرائيلية منقسمة حسب مواقفها الإيديولوجية وانتماءاتها السياسية مثلها في ذلك مثل بقية المجتمع لدى الطرفين، لكن النخبة قد تكون أكثر استقراراً في مواقفها مقارنة بالجمهور العام، وتبدو الفجوة أوسع لدى النخبة بين مواقفها من فكرة حل الدولتين مقارنة بموقفها من الخطة التفصيلية. تؤثر المواقف والانتماءات المسبقة على ردة فعل النخبة على المعطيات الجديدة حول مدى تأييد طرفهم أو الطرف الآخر لحل الدولتين
- نبض الرأي العام الفلسطيني - الإسرائيلي: استطلاع النخبة رقم (1): تتأثر النخبة لدى الطرفين بانطباعاتها عن مواقف مجتمعها وبانطباعاتها عن مواقف المجتمع لدى الطرف الآخر بحيث أن الذين يعتقدون أن مجتمعهم أو المجتمع لدى الطرف الآخر مؤيد لحل الدولتين يبدون استعداداً لاتخاذ خطوات أو الإعراب عن التأييد لصالح هذا الحل. لكن النخبة الفلسطينية والإسرائيلية منقسمة حسب مواقفها الإيديولوجية وانتماءاتها السياسية مثلها في ذلك مثل بقية المجتمع لدى الطرفين. تؤثر هذه المواقف والانتماءات المسبقة على ردة فعل النخبة على المعطيات الجديدة حول مدى تأييد طرفهم أو الطرف الآخر لحل الدولتين
ستطلاع مشترك عام 2018:
- تأييد فلسطيني وإسرائيلي أكبر لخطة سلام شامل معدلة احتوت على حوافز مزدوجة مشتركة للطرفين كان قد تم اختبارها في استطلاعات سابقة وذلك مقارنة مع خطة السلام الأصلية التي تم عرضها على الجمهور خلال السنتين الماضيتين بالرغم من أن مستوى التأييد الراهن لفكرة حل الدولتين هو الأضعف خلال نفس الفترة، لكن تجارب متعددة للمزاوجة بين تنازلات صعبة متبادلة من كل طرف تعطي نتائج متفاوتة.
استطلاع مشترك عام 2017:
- ينخفض التأييد لحل الدولتين لأقل من النصف بين الفلسطينيين والإسرائيليين اليهود حيث لا يتجاوز 46% لكل منهما، لكن التأييد بين العرب الإسرائيليين يبقى كبيراً (83%). في أعقاب اعتراف الرئيس الأمريكي ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل يزيد التشاؤم حول فرص السلام بين الفلسطينيين وترتفع بينهم نسبة تأييد العمل المسلح. رغم ذلك، فإن تأييد الطرفين لحل الدولتين يفوق تأييدهما لأي من الخيارات الأخرى لحل الصراع. كذلك، بالرغم من أن أقلية فقط من الطرفين تؤيد رزمة مفصلة للحل الدائم (40% بين الفلسطينيين و43% بين الإسرائيليين كافة و35% بين اليهود الإسرائيليين فقط) فإن المعارضة لهذه الرزمة تبقى مرنة، حيث أن مجموعة من الحوافز التي تم اختبارها تظهر أن حوالي نصف المعارضين اليهود و40% من المعارضين الفلسطينيين على استعداد لتغيير مواقفهم وتأييد رزمة الحل الدائم في ظل ظروف مناسبة مما يرفع نسبة التأييد لتصبح الأغلبية.
- نبض الرأي العام الفلسطيني-الإسرائيلي: إستطلاع النخبة: تتأثر النخبة لدى الطرفين بانطباعاتها عن مواقف مجتمعها وبانطباعاتها عن مواقف المجتمع لدى الطرف الآخر بحيث أن الذين يعتقدون أن مجتمعهم أو المجتمع لدى الطرف الآخر مؤيد لحل الدولتين يبدون استعداداً لاتخاذ خطوات أو الإعراب عن التأييد لصالح هذا الحل. لكن النخبة الفلسطينية والإسرائيلية منقسمة حسب مواقفها الإيديولوجية وانتماءاتها السياسية مثلها في ذلك مثل بقية المجتمع لدى الطرفين. تؤثر هذه المواقف والانتماءات المسبقة على ردة فعل النخبة على المعطيات الجديدة حول مدى تأييد طرفهم أو الطرف الآخر لحل الدولتين
- ترتفع نسبة تأييد حل الدولتين بين الفلسطينيين وتنخفض بين الإسرائيليين اليهود، وتبقى نسبة تأييد رزمة شاملة مفصلة للحل الدائم بدون تغيير بين الفلسطينيين وتنخفض بين الإسرائيليين اليهود، لكن مجموعة من الحوافز تظهر وجود درجة من المرونة في المواقف وتحدث تغييراً ملموساً مؤيداً لرزمة السلام مؤدية لبلورة أغلبية من المؤيدين لدى الطرفين حيث يبدو أن اعترافاً بالمطالب القومية لكل طرف هو من أكثر الحوافز تأثيراً على الطرفين لكن الاعتقاد بأن حل الدولتين ليس واقعياً يبقى الأكثر دفعاً لرفض رزمة الحل الدائم.
استطلاع مشترك عام 2016:
- أغلبية من الإسرائيليين وأقل من النصف بقليل من الفلسطينيين يؤيدون حل الدولتين من حيث المبدأ، لكن أقل من النصف من الطرفين يؤيدون رزمة شاملة مفصلة لتطبيق هذا الحل. ومع ذلك، وبالرغم من الخوف المتبادل وانعدام الثقة وازدياد التشاؤم بخصوص فرص وإمكانات حل الدولتين، فإن أغلبية من الفلسطينيين والإسرائيليين قد يؤيدون اتفاق سلام شامل ينهي الصراع فيما لو اشتمل على حوافز إضافية رمزية أو ملموسة.
- رغم أن أغلبية ضئيلة من الفلسطينيين والإسرائيليين تؤيد حل الدولتين، إلا أن الطرفين لا يثقان ببعضهما، بل ومتباعدان في تصورهما للتسوية الدائمة، ويميلان للتقليل من مستوى قبول الحلول الوسط لدى الطرف الآخر، ويعتقدان أن نوايا الطرف الآخر تشكل تهديداً شديدا لهما؛ ورغم كل ذلك، فإن مواقف الربع، على الأقل من المعارضين للتسوية الدائمة لدى الطرفين تبقى مرنة ويمكن تغييرها عن طريق الحوافز المناسبة.